Imam Mahdi Nasser Mohammad Al-Yemeni
27 - Rabi Akhir - 1442 AH
12 - 12 - 2020 AD
12:39 pm
(According to the official time of [Mecca] mother of towns)
_____________
..Response to the masonic zionist Muhammad Issa Dawud (for earnest) cursing prayer
In the name of Allah the All Merciful, the Most Merciful, prayer of forgiveness and peace be upon the seal of the prophets and messengers Mohammad messenger of Allah -prayer of Allah’s forgiveness and peace be upon him and upon who ever followed him with goodness till judgement day, then after this..
From the Imam Mahdi Nasser Mohammad Al-Yemeni to the loyal-friend of satans; Muhammad Issa Dawud the caller to association with Allah, and Allah’s enemy who delivers the people from light to darkness by his books and his call to associate His prophet and his family of his house with Allah, and he issues fatwa by calling on them with Allah (in their supplication prayer) ignoring the word of Allah the Most High: {And the Masjeds are for Allah, so do not call upon anyone with Allah}Truthful Allah the Great [Al-Jinn] 72:18, and ignoring the word of Allah the Most High: {Surely Allah does not forgive that a partner should be set up with Him, and forgives all besides that to whom He pleases. And whoever sets up a partner with Allah, he devises indeed a great sin.}Truthful Allah the Great [Al-Nesã`a] 4:48
{وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّـهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّـهِ أَحَدًا ﴿١٨﴾} صدق الله العظيم [سورة الجن]
{إِنَّ اللَّـهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَاءُ ۚ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّـهِ فَقَدِ افْتَرَىٰ إِثْمًا عَظِيمًا ﴿٤٨﴾} صدق الله العظيم [سورة النساء].
O Muhammad Issa Dawud, verily come in order for us to see in the Book about the unseen knowledge for the fate of the follower-companions of your call about the reason of your entering the hell-fire, that’s for the fact you and whoever upon your ilk all callers of association with Allah, that when the people call upon their Lord, Him Alone, directly without a mediator in their supplication call, you disbelieve when you find the caller calling upon Allah, Him Alone, yet when partners being associated with Him, you believed. For this, I issue fatwa with truth that you are of the inmates of hell-fire for the fact you are from callers of graves to achieve the association with Allah while you are of the witnesses over this, then surely you are from companions of hell-fire. Confirming with the word of Allah the Most High: {Those who disbelieve are told: Certainly Allah’s hatred (of you), when you were called upon to the faith and you rejected, was much greater than your hatred (now) of yourselves.(10) They say: Our Lord, Twice that You have made us die, and twice that You have gave us life; so we confess our sins. So, is there a way of escape.(11) That is because when Allah alone was called upon, you disbelieved, and when associates were given to Him, you believed. So judgment belongs to Allah, the High, the Great.(12)}Truthful Allah the Great: [Ghãfer] 40:10-12
{إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنَادَوْنَ لَمَقْتُ اللَّـهِ أَكْبَرُ مِن مَّقْتِكُمْ أَنفُسَكُمْ إِذْ تُدْعَوْنَ إِلَى الْإِيمَانِ فَتَكْفُرُونَ ﴿١٠﴾ قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا فَهَلْ إِلَىٰ خُرُوجٍ مِّن سَبِيلٍ ﴿١١﴾ ذَٰلِكُم بِأَنَّهُ إِذَا دُعِيَ اللَّـهُ وَحْدَهُ كَفَرْتُمْ ۖ وَإِن يُشْرَكْ بِهِ تُؤْمِنُوا ۚ فَالْحُكْمُ لِلَّـهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ} صدق الله العظيم [سورة غافر].
Rather you are forger (of lies) against Allah and His khalifa about what I did not ever say in my explanatory-statements, also you forge lies against us about visiting you. How can I visit a rebellious satan like you?! O Muhammad Issa Dawud, by Allah indeed you know that I know that you are certainly of the liars, for that you flee from having dialogue with the Imam Mahdi Nasser Mohammad Al-Yemeni because you know the sure knowledge that you have no means to have dialogue with whom Allah given him knowledge of the Book, so non would argue with me from the Quran but I overpower him, for that you now request through the tongue of your host that the meeting is for the (earnest) cursing prayer but the principle law of (earnest) cursing prayer is after the dialogue.
Anyway, you have the choice (either) the dialogue or the (earnest) cursing prayer. You do not need to travel or have a journey, surely you and your loyal-friends can be present at this dedicated section for the (earnest) cursing prayer then we pray earnestly to Allah so we would make Allah’s curse upon the liars and the hypocrites. Indeed, we are waiting for your arrival impatiently to sign in at our website if you are truthful. No Allah’s peace, neither His mercy, nor His blessings upon you.
..Peace be upon the messengers and all the believers wholeheartedly, and praise be to Allah Lord of the worlds
.Allah’s khalifa and His servant; the Imam Mahdi Nasser Mohammad Al-Yemeni
________________
https://nasser-alyamani.org/singlepost.php?p=340244
اقتباس المشاركة 340244 من موضوع الردُّ على الكاتِب الكاذِب محمد عيسى داوود..
الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني
27 - ربيع الآخر - 1442 هـ
12 - 12 - 2020 مـ
12:39 مساءً
( بحسب التقويم الرسمي لأمّ القرى )
[ لمتابعة رابط المشاركة الأصلية للبيان ]
https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=340222
________
إجابةُ طلب المباهلةِ للماسونيّ الصهيونيّ محمد عيسى داوود ..
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسَلين مُحمدٍ رسول الله صلى الله عليه وعلى مَن تَبعه بإحسانٍ إلى يوم الدين، ثم أما بعد ..
من الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني إلى وليّ الشياطين محمد عيسى داوود الداعي إلى الشرك بالله وعدوٍّ لله الذي يُخرِج بكتبهِ ودعوته الناس من النور إلى الظلمات ليشركوا بالله نبيّه وآل بيته ويفتي بدعوتهم مع الله مُتجاهلاً قول الله تعالى: {وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّـهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّـهِ أَحَدًا ﴿١٨﴾} صدق الله العظيم [سورة الجن]، ومتجاهلاً قول الله تعالى: {إِنَّ اللَّـهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَاءُ ۚ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّـهِ فَقَدِ افْتَرَىٰ إِثْمًا عَظِيمًا ﴿٤٨﴾} صدق الله العظيم [سورة النساء].
فتعالَ يا محمد عيسى داوود كي نرى في الكتاب في علمِ الغيب مصير أصحاب دعوتك عن سبب دخولكم النار، ذلك كونك ومن كان على شاكلتك من دعاة الشرك بالله إن يدعو الناس ربهم وحده مباشرةً من غير وسيطٍ في دعائهم تكفروا حين تجدوا الداعي يدعو الله وحده وإن يُشرَك به تؤمنوا، ولهذا أفتي بالحق أنك من أصحاب الجحيم كونك من دعاة القبور لتحقيق الشرك بالله وأنت على ذلك من الشاهدين فأنت من أصحاب الجحيم. تصديقاً لقول الله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنَادَوْنَ لَمَقْتُ اللَّـهِ أَكْبَرُ مِن مَّقْتِكُمْ أَنفُسَكُمْ إِذْ تُدْعَوْنَ إِلَى الْإِيمَانِ فَتَكْفُرُونَ ﴿١٠﴾ قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا فَهَلْ إِلَىٰ خُرُوجٍ مِّن سَبِيلٍ ﴿١١﴾ ذَٰلِكُم بِأَنَّهُ إِذَا دُعِيَ اللَّـهُ وَحْدَهُ كَفَرْتُمْ ۖ وَإِن يُشْرَكْ بِهِ تُؤْمِنُوا ۚ فَالْحُكْمُ لِلَّـهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ} صدق الله العظيم [سورة غافر].
بل مفترٍ أثيم على الله وخليفته بما لم أقُله قط في بياناتي وتفتري علينا بزيارتك، فكيف أزور شيطاناً مريداً مثلك؟! فوالله يا محمد عيسى داوود أنك تعلم بأني أعلم أنك لمن الكاذبين، ولذلك تفِرّ من حوار الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني لأنك تعلم علم اليقين أنه لا قِبَل لك بحوار مَن آتاه الله علم الكتاب فلا يجادلني أحدٌ من القرآن إلا غلبته، ولذلك تطلب الآن على لسانِ قَبيلك أن اللقاء هو للمباهلة وليس للحوار كون دستور المباهلة هي من بعد الحوار.
وعلى كل حالٍ فالحوار أو المباهلة ولكُم الاختيار، ولا تحتاج لسفرٍ أو ترحالٍ فأنت وأولياؤك تحضرون إلى هذا القسم المخصص للمباهلة ثم نبتَهِل إلى الله فنجعل لعنةَ الله على الكاذبين والمنافقين، فنحن ننتظر وصولك على أحرّ من الجمر لتُسجِّل في موقعنا إن كنت من الصادقين، ولا سلامُ الله عليك ولا رحمتهُ ولا بركاتهُ.
وسلامٌ على المُرسَلين وجميع المؤمنين قلباً وقالباً والحمد لله ربِّ العالمين ..
خليفةُ الله وعبدهُ الإمام المهدي ناصر محمد اليماني.
______________
27 - ربيع الآخر - 1442 هـ
12 - 12 - 2020 مـ
12:39 مساءً
( بحسب التقويم الرسمي لأمّ القرى )
[ لمتابعة رابط المشاركة الأصلية للبيان ]
https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=340222
________
إجابةُ طلب المباهلةِ للماسونيّ الصهيونيّ محمد عيسى داوود ..
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسَلين مُحمدٍ رسول الله صلى الله عليه وعلى مَن تَبعه بإحسانٍ إلى يوم الدين، ثم أما بعد ..
من الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني إلى وليّ الشياطين محمد عيسى داوود الداعي إلى الشرك بالله وعدوٍّ لله الذي يُخرِج بكتبهِ ودعوته الناس من النور إلى الظلمات ليشركوا بالله نبيّه وآل بيته ويفتي بدعوتهم مع الله مُتجاهلاً قول الله تعالى: {وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّـهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّـهِ أَحَدًا ﴿١٨﴾} صدق الله العظيم [سورة الجن]، ومتجاهلاً قول الله تعالى: {إِنَّ اللَّـهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَاءُ ۚ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّـهِ فَقَدِ افْتَرَىٰ إِثْمًا عَظِيمًا ﴿٤٨﴾} صدق الله العظيم [سورة النساء].
فتعالَ يا محمد عيسى داوود كي نرى في الكتاب في علمِ الغيب مصير أصحاب دعوتك عن سبب دخولكم النار، ذلك كونك ومن كان على شاكلتك من دعاة الشرك بالله إن يدعو الناس ربهم وحده مباشرةً من غير وسيطٍ في دعائهم تكفروا حين تجدوا الداعي يدعو الله وحده وإن يُشرَك به تؤمنوا، ولهذا أفتي بالحق أنك من أصحاب الجحيم كونك من دعاة القبور لتحقيق الشرك بالله وأنت على ذلك من الشاهدين فأنت من أصحاب الجحيم. تصديقاً لقول الله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنَادَوْنَ لَمَقْتُ اللَّـهِ أَكْبَرُ مِن مَّقْتِكُمْ أَنفُسَكُمْ إِذْ تُدْعَوْنَ إِلَى الْإِيمَانِ فَتَكْفُرُونَ ﴿١٠﴾ قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا فَهَلْ إِلَىٰ خُرُوجٍ مِّن سَبِيلٍ ﴿١١﴾ ذَٰلِكُم بِأَنَّهُ إِذَا دُعِيَ اللَّـهُ وَحْدَهُ كَفَرْتُمْ ۖ وَإِن يُشْرَكْ بِهِ تُؤْمِنُوا ۚ فَالْحُكْمُ لِلَّـهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ} صدق الله العظيم [سورة غافر].
بل مفترٍ أثيم على الله وخليفته بما لم أقُله قط في بياناتي وتفتري علينا بزيارتك، فكيف أزور شيطاناً مريداً مثلك؟! فوالله يا محمد عيسى داوود أنك تعلم بأني أعلم أنك لمن الكاذبين، ولذلك تفِرّ من حوار الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني لأنك تعلم علم اليقين أنه لا قِبَل لك بحوار مَن آتاه الله علم الكتاب فلا يجادلني أحدٌ من القرآن إلا غلبته، ولذلك تطلب الآن على لسانِ قَبيلك أن اللقاء هو للمباهلة وليس للحوار كون دستور المباهلة هي من بعد الحوار.
وعلى كل حالٍ فالحوار أو المباهلة ولكُم الاختيار، ولا تحتاج لسفرٍ أو ترحالٍ فأنت وأولياؤك تحضرون إلى هذا القسم المخصص للمباهلة ثم نبتَهِل إلى الله فنجعل لعنةَ الله على الكاذبين والمنافقين، فنحن ننتظر وصولك على أحرّ من الجمر لتُسجِّل في موقعنا إن كنت من الصادقين، ولا سلامُ الله عليك ولا رحمتهُ ولا بركاتهُ.
وسلامٌ على المُرسَلين وجميع المؤمنين قلباً وقالباً والحمد لله ربِّ العالمين ..
خليفةُ الله وعبدهُ الإمام المهدي ناصر محمد اليماني.
______________