- 7 -
Imam Mahdi Nasser Mohammad Al-Yemeni
15- Jamad Thani - 1430 AH
09 - 06 - 2009 AD
02:11 am
(According to the official time of [Mecca] mother of towns)
ـــــــــــــــــــــ
..My beloved supporters
In the name of Allah the All Merciful, the Most Merciful, and peace be upon the sent ones, and praise be to Allah Lord of the worlds
..Allah’s peace, mercy and His blessings be upon you
O community of the best foremost supporters, I did not order you to apologize to Dr. Al-Sagheer; in fact he is the one at fault in your right and the right of your Imam, and I only ordered you to push the evil by the good (deed), and happened what happened yet you did not make make a mistake in his right in order for you to apologize to him, and he is the initiator for that I did not order you in offering the apology; in fact he is the one supposed to apologize to you, and not you who should apologize, and I only want to teach you that if returned to insult you or came once again to abuse us verbally that you should control your nerves and possibly with very brief you respond to to him for example and you say: May Allah forgive you, surely we are servants of the All Merciful whom Allah said about them in the decisive Quran in His word the Most High: {And the servants of the All Merciful are they who walk on the earth in humility, and when the ignorant address them, they say, Peace!}Truthful Allah the Great [Al-Furqãn] 25:63
{وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الأرض هَوْناً وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلاماً (63)} صدق الله العظيم [الفرقان].
Surely this is better that replying with insult and verbal abuse, and I did not mean that you transgressed against the rights of Dr. Faleh Al-Sagheer; in fact he is who transgressed against you rights and the right of your Imam with injustice and forgery and great slander, and I did not command you to provide the apology to him, yet by pressing on your nerves and restrain your anger, so do not answer him with insult and verbal abuse, and for you only to turn away from who hurt you so you would say: Allah is sufficient to us and He is an Excellent Guardian. Or you say: Allah is He Whose help is sought against what you describe. And I did not mean that you provide the apology because you punished with like what you been afflicted and if you be patient it is better for for the patient ones as Allah taught you in His decisive Book in the word of Allah the Most High: {And if you take your turn, then punish with the like of that with which you were afflicted. But if you show patience, it is certainly best for the patient.}Truthful Allah the Great [Al-Nahl] 16:126
{وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ (126)} صدق الله العظيم [النحل].
..And peace be upon the messengers, and praise be to Allah Lord of the worlds
.Your brother the Imam Nasser Mohammad Al-Yemeni
______________
https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=5338
اقتباس المشاركة 5338 من موضوع ردّ الإمام المهديّ على أبي صالح المدني الذي شتمني بغير الحقّ ..
- 7 -
الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني
16 - جمادي الآخرة - 1430 هـ
09 - 06 - 2009 مـ
02:11 صباحًا
( بحسب التقويم الرسمي لأمّ القرى )
ـــــــــــــــــــــ
أحبابـــــــــــــي الأنصــــــــــــــــار ..
بسم الله الرحمن الرحيم، وسلامٌ على المُرسَلين والحمدُ لله ربّ العالمين، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
يا معشر الأنصار السابقين الأخيار، فأنا لم آمركم أن تعتذروا للدكتور الصغير؛ بل هو المُخطِئ في حَقِّكم وحقِّ إمامكم، وإنما أمرتكم أن تدفعوا السيئة بالحسنة، وقد حَدَث ما حَدَث ولم تخطئوا في حقّه حتى تعتذروا له وهو البادئ لذلك لم آمركم بتقديم الاعتذار له بل هو المفروض أن يعتذر إليكم، وليس أنتم مَن تعتذرون، وإنما أريد أن أُعَلِّمكم إذا عاود لسبِّكم أو جاءنا آخرٌ يشتمنا أن تحاولوا الضَغط على أعصابكم وممكن باختصارٍ شديدٍ تردّوا عليه مثلا تقولوا: عفا الله عنك فنحن مِن عباد الرحمن الذين قال الله عنهم في مُحكَم القرآن في قوله تعالى: {وَعِبَادُ الرَّحْمَـٰنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا ﴿٦٣﴾} صدق الله العظيم [الفرقان].
فهذا أفضل من الردّ بالسبّ والشتم، ولم أقصد أنكم تعدّيتم في حقوق الدكتور فالح الصغير؛ بل هو مَن تعدّى في حقكم وحقّ إمامكم بظلمٍ وزورٍ وبهتانٍ كبيرٍ، ولم آمركم بتقديم الاعتذار له وإنما بالضغط على أعصابكم وكَظْم غيظكم فلا تردّوا عليه بالسبّ والشتم كما يفعل هو ولم تأثموا شيئًا في حقّه؛ بل هو مَن أثِم في حقكم فلا أقبل الظلم عليكم شيئًا، ولذلك لن آمركم أن تعتذروا له شيئًا وإنما لتُعرِضوا عن الذي يؤذيكم فتقولوا: " حسبنا الله ونعم الوكيل "، أو تقولوا: " الله المستعان على ما تصفون ".
ولم أقصد أن تقدموا له الاعتذار لأنكم إنما عاقبتم بمثل الذي عوقبتم به وإن تصبروا فهو خيرٌ للصابرين كما علّمكم الله في مُحكَم كتابه في قول الله تعالى: {وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُم بِهِ ۖ وَلَئِن صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِّلصَّابِرِينَ ﴿١٢٦﴾} صدق الله العظيم [النحل].
وسلامٌ على المُرسَلين، والحمدُ لله ربّ العالمين.
أخوكم الإمام ناصر محمد اليماني.
______________
الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني
16 - جمادي الآخرة - 1430 هـ
09 - 06 - 2009 مـ
02:11 صباحًا
( بحسب التقويم الرسمي لأمّ القرى )
ـــــــــــــــــــــ
أحبابـــــــــــــي الأنصــــــــــــــــار ..
بسم الله الرحمن الرحيم، وسلامٌ على المُرسَلين والحمدُ لله ربّ العالمين، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
يا معشر الأنصار السابقين الأخيار، فأنا لم آمركم أن تعتذروا للدكتور الصغير؛ بل هو المُخطِئ في حَقِّكم وحقِّ إمامكم، وإنما أمرتكم أن تدفعوا السيئة بالحسنة، وقد حَدَث ما حَدَث ولم تخطئوا في حقّه حتى تعتذروا له وهو البادئ لذلك لم آمركم بتقديم الاعتذار له بل هو المفروض أن يعتذر إليكم، وليس أنتم مَن تعتذرون، وإنما أريد أن أُعَلِّمكم إذا عاود لسبِّكم أو جاءنا آخرٌ يشتمنا أن تحاولوا الضَغط على أعصابكم وممكن باختصارٍ شديدٍ تردّوا عليه مثلا تقولوا: عفا الله عنك فنحن مِن عباد الرحمن الذين قال الله عنهم في مُحكَم القرآن في قوله تعالى: {وَعِبَادُ الرَّحْمَـٰنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا ﴿٦٣﴾} صدق الله العظيم [الفرقان].
فهذا أفضل من الردّ بالسبّ والشتم، ولم أقصد أنكم تعدّيتم في حقوق الدكتور فالح الصغير؛ بل هو مَن تعدّى في حقكم وحقّ إمامكم بظلمٍ وزورٍ وبهتانٍ كبيرٍ، ولم آمركم بتقديم الاعتذار له وإنما بالضغط على أعصابكم وكَظْم غيظكم فلا تردّوا عليه بالسبّ والشتم كما يفعل هو ولم تأثموا شيئًا في حقّه؛ بل هو مَن أثِم في حقكم فلا أقبل الظلم عليكم شيئًا، ولذلك لن آمركم أن تعتذروا له شيئًا وإنما لتُعرِضوا عن الذي يؤذيكم فتقولوا: " حسبنا الله ونعم الوكيل "، أو تقولوا: " الله المستعان على ما تصفون ".
ولم أقصد أن تقدموا له الاعتذار لأنكم إنما عاقبتم بمثل الذي عوقبتم به وإن تصبروا فهو خيرٌ للصابرين كما علّمكم الله في مُحكَم كتابه في قول الله تعالى: {وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُم بِهِ ۖ وَلَئِن صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِّلصَّابِرِينَ ﴿١٢٦﴾} صدق الله العظيم [النحل].
وسلامٌ على المُرسَلين، والحمدُ لله ربّ العالمين.
أخوكم الإمام ناصر محمد اليماني.
______________