- 3 -
Imam Mahdi Nasser Mohammad Al-Yemeni
10 - Jamad Thani - 1430 AH
04 - 06 - 2009 AD
01:23 am
(According to the official time of [Mecca] mother of towns)
ـــــــــــــــــــــــ
Do not pray against any of the Muslims, and announce the good news yet do not repel (others), be patient and steadfast is better for you
My honorable brother (Hadi Al-Hayran), Allah’s peace be upon you and upon all the best foremost supporters, and welcome to all the best foremost supporters even though the Awaited Mahdi did not have chance to welcome them surely they have: {seat of truth, at (the presence) of a most Powerful King.} [Al-Qamar] 54:55, that’s a promise from Allah the One, the Supreme, to the supporters of the Truth in every time and place: {Now surely the friends of Allah, they have no fear nor do they grieve —}Truthful Allah the Great [ Younus] 10:62
{مَقْعَدِ صِدْقٍ عِندَ مَلِيكٍ مُّقْتَدِرٍ} [القمر:55]
{أَلا إِنَّ أَوْلِيَاء اللَّهِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ} صدق الله العظيم [يونس:62].
Thus the Awaited Mahdi Nasser Mohammad Al-Yemeni says to my honorable brother Medhat Al-Saeed: May Allah exalt your reward because of your mother’s death, and may Allah forgive her and make her in (Ellyeen) highest places in gardens of bliss and to make her inter into His mercy among His righteous servants, indeed my Lord is All Forgiving and Most Merciful, and to inspire her children and her family the patience and fortitude, yet we belong to Allah and to Him we shall return, and may Allah forgive the entire supporters the male of them and the female, and to forgive your Imam with you and to all Muslims, indeed my Lord (possesses) vast favor and forgiveness, surely my Lord All Forgiving, Most Merciful.
As well I ask you good to Abu Saleh Al-Madani so debate the people with which is best and be patient on the harm (you encounter), and know that the people when they get out of the Truth since a far-long time then at that Allah sends who would guide them to the Truth where initially it would be strange for them until it clears to them that it is the Truth from their Lord to whom he desires the Truth so they would follow him, verily be gentle with the people and remember when Allah enjoined Moses and Aaron to who claimed divinity and despite that Allah said to them: {Then (both of you) speak to him a gentle word, for he may keep in mind or fear.}Truthful Allah the Great [T.H.] 20:44
{فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَّيِّنًا لَّعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى} صدق الله العظيم [طه:44].
So do not pray against anyone of the Muslims, and announce the good news yet do not repel (others), be patient and steadfast is better for you, also do good to whom did evil to you is better for you with your Lord and more effective way, so if you love Allah and you want Allah to be pleased in HimSelf then pardon the people from Allah’s sake and be of the people whom Allah promised about them in the Book in the word of Allah the Most High: {O you who believe, should anyone of you turn back from his religion, then Allah will bring a people, whom He loves them and they love Him..}Truthful Allah the Great [Al-Mã´edah] 5:54
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ} صدق الله العظيم [المائدة:54].
If you desire to win Allah’s love then be of those whom Allah said about them: {..and whenever they are angry they forgive;}Truthful Allah the Great [Al-Shourã] 42:37
{وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ} صدق الله العظيم [الشورى:37].
And whom Allah said about them: {..and those who restrain (their) anger and pardon people. And Allah loves the doers of good (to others).}Truthful Allah the Great [Ãli-´Imrãn] 3:134
{وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النّاس وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} صدق الله العظيم [ال عمران:134].
And the most loved spending with Allah is the spending of pardon for Allah’s pleasure. Confirming with the word of Allah the Most High: {..And they ask you as to what they should spend. Say: Pardon (others)..}Truthful Allah the Great [Al-Baqarah] 2:219
{وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ} صدق الله العظيم [البقرة:219].
Verily, I am the Imam Mahdi, I call on Allah to witness that I pardoned all who have wronged me or did harm to me from the entire Muslims for Allah’s pleasure, Lord of the worlds, so whoever wants Allah’s love then let him pardon who of all the Muslims that harmed him — for Allah’s pleasure, Lord of the worlds.
..And peace be upon the messengers, and praise be to Allah Lord of the worlds
.Your brother the Imam Nasser Mohammad Al-Yemeni
____________
https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=5334
اقتباس المشاركة 5334 من موضوع ردّ الإمام المهديّ على أبي صالح المدني الذي شتمني بغير الحقّ ..
- 3 -
الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
11 - جمادي الآخرة - 1430 هـ
04 - 06 - 2009 مـ
01:23 صباحاً
( بحسب التقويم الرسمي لأم القرى)
ـــــــــــــــــــــــ
فلا تدعوا على أحدٍ من المسلمين، وبَشِّروا ولا تُنَفِّروا، واصبِروا وصابِروا خيرًا لكم ..
أخي الكريم ( هدي الحيران )، سلامُ الله عليكم وعلى جميع الأنصار السابقين الأخيار، وأهلًا وسهلًا بجميع الأنصار السابقين الأخيار حتى ولو لم تتسنَّ الفرصة ليُرَحِّب بهم المهديّ المنتظَر فإنّ لهم {مَقْعَدِ صِدْقٍ عِندَ مَلِيكٍ مُّقْتَدِرٍ} [القمر:55]، ذلك وعدٌ من الله الواحد القهّار لأنصار الحقّ في كلّ زمانٍ ومكانٍ: {أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّـهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴿٦٢﴾} صدق الله العظيم [يونس].
وكذلك إن المهديّ المنتظَر ناصر محمد اليمانيّ يقول لأخي الكريم مدحت السعيد: عَظَّم الله أجرك أخي الكريم بسبب وفاة والدتك، وغفر الله لها وجعلها في عِلِّييّن في جنّات النّعيم وأدخلها برحمته في عباده الصالحين إن ربّي غفورٌ رحيم، وألْهَمَ أولادَها وأهلها الصبر والسلوان، وإنَّا لله وإنَّا إليه لراجعون، وغفر الله لكافة الأنصار ذكرهم والأنثى، وغفر الله لإمامكم معكم ولجميع المسلمين إن ربّي واسع الفضل والمغفرة إن ربّي غفورٌ رحيم.
وكذلك أستوصيكم في أبي صالح المدني، فحاجّوا النّاس بالتي هي أحسن واصبِروا على الأذى، واعلموا أن النّاس إذا خرجوا عن الحقّ منذ أمدٍ بعيدٍ فحين يبعث الله من يهديهم إلى الحقّ يكون بادئ الأمر عليهم غريبًا حتى يتبيّن لهم أنهُ الحقّ من ربّهم لِمَن يريد الحقّ فيتّبعوه، فارفقوا بالنّاس وتذكّروا حين توصّى الله موسى وهارون إلى الذي ادَّعى الربوبيّة وبرغم ذلك قال الله لهم: {فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَّيِّنًا لَّعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَىٰ ﴿٤٤﴾} صدق الله العظيم [طه].
فلا تدعوا على أحدٍ من المسلمين وبَشِّروا ولا تُنَفِّروا واصبِروا وصابِروا خيرًا لكم، وأحسِنوا إلى مَن أساء إليكم خيرًا لكم عند ربّكم وأقوم سبيلًا، فإن كنتم تُحبِّون الله وتريدون أن يكون الله راضيًا في نفسه فاعفوا عن النّاس مِن أجل الله وكونوا مِن القوم الذين وعد الله بهم في الكتاب في قول الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّـهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ} صدق الله العظيم [المائدة:54].
فإن كنتم تريدون أن تفوزوا بحبّ الله فكونوا من الذين قال الله عنهم: {وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ} صدق الله العظيم [الشورى:37].
والذين قال الله عنهم: {وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ ۗ وَاللَّـهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} صدق الله العظيم [ال عمران:134].
وأحبُّ النفقات عند الله هي نفقة العفو لوجه الله. تصديقًا لقول الله تعالى: {وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ} صدق الله العظيم [البقرة:219].
وأنا الإمام المهديّ أُشهدُ الله أني قد عفوت عن جميع الذين قد ظلموني أو أساؤوا إليّ من كافة المسلمين لوجه الله ربّ العالمين، فمَن كان يريد محبّة الله فليعفو عن مَن آذاه من المسلمين أجمعين لوجه الله ربّ العالمين.
وسلامٌ على المُرسَلين، والحمدُ لله ربّ العالمين..
أخوكم الإمام ناصر محمد اليماني.
____________
الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
11 - جمادي الآخرة - 1430 هـ
04 - 06 - 2009 مـ
01:23 صباحاً
( بحسب التقويم الرسمي لأم القرى)
ـــــــــــــــــــــــ
فلا تدعوا على أحدٍ من المسلمين، وبَشِّروا ولا تُنَفِّروا، واصبِروا وصابِروا خيرًا لكم ..
أخي الكريم ( هدي الحيران )، سلامُ الله عليكم وعلى جميع الأنصار السابقين الأخيار، وأهلًا وسهلًا بجميع الأنصار السابقين الأخيار حتى ولو لم تتسنَّ الفرصة ليُرَحِّب بهم المهديّ المنتظَر فإنّ لهم {مَقْعَدِ صِدْقٍ عِندَ مَلِيكٍ مُّقْتَدِرٍ} [القمر:55]، ذلك وعدٌ من الله الواحد القهّار لأنصار الحقّ في كلّ زمانٍ ومكانٍ: {أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّـهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴿٦٢﴾} صدق الله العظيم [يونس].
وكذلك إن المهديّ المنتظَر ناصر محمد اليمانيّ يقول لأخي الكريم مدحت السعيد: عَظَّم الله أجرك أخي الكريم بسبب وفاة والدتك، وغفر الله لها وجعلها في عِلِّييّن في جنّات النّعيم وأدخلها برحمته في عباده الصالحين إن ربّي غفورٌ رحيم، وألْهَمَ أولادَها وأهلها الصبر والسلوان، وإنَّا لله وإنَّا إليه لراجعون، وغفر الله لكافة الأنصار ذكرهم والأنثى، وغفر الله لإمامكم معكم ولجميع المسلمين إن ربّي واسع الفضل والمغفرة إن ربّي غفورٌ رحيم.
وكذلك أستوصيكم في أبي صالح المدني، فحاجّوا النّاس بالتي هي أحسن واصبِروا على الأذى، واعلموا أن النّاس إذا خرجوا عن الحقّ منذ أمدٍ بعيدٍ فحين يبعث الله من يهديهم إلى الحقّ يكون بادئ الأمر عليهم غريبًا حتى يتبيّن لهم أنهُ الحقّ من ربّهم لِمَن يريد الحقّ فيتّبعوه، فارفقوا بالنّاس وتذكّروا حين توصّى الله موسى وهارون إلى الذي ادَّعى الربوبيّة وبرغم ذلك قال الله لهم: {فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَّيِّنًا لَّعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَىٰ ﴿٤٤﴾} صدق الله العظيم [طه].
فلا تدعوا على أحدٍ من المسلمين وبَشِّروا ولا تُنَفِّروا واصبِروا وصابِروا خيرًا لكم، وأحسِنوا إلى مَن أساء إليكم خيرًا لكم عند ربّكم وأقوم سبيلًا، فإن كنتم تُحبِّون الله وتريدون أن يكون الله راضيًا في نفسه فاعفوا عن النّاس مِن أجل الله وكونوا مِن القوم الذين وعد الله بهم في الكتاب في قول الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّـهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ} صدق الله العظيم [المائدة:54].
فإن كنتم تريدون أن تفوزوا بحبّ الله فكونوا من الذين قال الله عنهم: {وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ} صدق الله العظيم [الشورى:37].
والذين قال الله عنهم: {وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ ۗ وَاللَّـهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} صدق الله العظيم [ال عمران:134].
وأحبُّ النفقات عند الله هي نفقة العفو لوجه الله. تصديقًا لقول الله تعالى: {وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ} صدق الله العظيم [البقرة:219].
وأنا الإمام المهديّ أُشهدُ الله أني قد عفوت عن جميع الذين قد ظلموني أو أساؤوا إليّ من كافة المسلمين لوجه الله ربّ العالمين، فمَن كان يريد محبّة الله فليعفو عن مَن آذاه من المسلمين أجمعين لوجه الله ربّ العالمين.
وسلامٌ على المُرسَلين، والحمدُ لله ربّ العالمين..
أخوكم الإمام ناصر محمد اليماني.
____________