- 28 -
الإمام ناصر محمد اليماني
18 - صفر- 1432 هـ
24 - 01 - 2011 مـ
۸-بهمن-۱۳۸۹ه.ش.
06:25 صبح
ـــــــــــــــــــ

امام مهدی از هیچ گروهی طرف‌داری نمی‌کند؛ بلکه مسلمان حنیف است و از مشرکین نیست.

بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على جدّي محمد رسول الله وآله الأطهار والسابقين الأنصار وجميع المُسلمين الذين لو تبين لهم الحقّ لاتبعوه إلى يوم الدين..
خداوند تعالی می‌فرماید:
{قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً قُلِ اللَّـهُ شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَـٰذَا الْقُرْآنُ لِأُنذِرَكُم بِهِ وَمَن بَلَغَ أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللَّـهِ آلِهَةً أُخْرَىٰ قُل لَّا أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـٰهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ ﴿١٩﴾ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمُ ۘ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ ﴿٢٠﴾ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّـهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ ﴿٢١﴾ وَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشْرَكُوا أَيْنَ شُرَكَاؤُكُمُ الَّذِينَ كُنتُمْ تَزْعُمُونَ ﴿٢٢﴾ ثُمَّ لَمْ تَكُن فِتْنَتُهُمْ إِلَّا أَن قَالُوا وَاللَّـهِ رَبِّنَا مَا كُنَّا مُشْرِكِينَ ﴿٢٣﴾ انظُرْ كَيْفَ كَذَبُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ ﴿٢٤﴾ وَمِنْهُم مَّن يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِن يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لَّا يُؤْمِنُوا بِهَا حَتَّىٰ إِذَا جَاءُوكَ يُجَادِلُونَكَ يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَـٰذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ ﴿٢٥﴾ وَهُمْ يَنْهَوْنَ عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ وَإِن يُهْلِكُونَ إِلَّا أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ ﴿٢٦﴾ وَلَوْ تَرَىٰ إِذْ وُقِفُوا عَلَى النَّارِ فَقَالُوا يَا لَيْتَنَا نُرَدُّ وَلَا نُكَذِّبَ بِآيَاتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ﴿٢٧﴾ بَلْ بَدَا لَهُم مَّا كَانُوا يُخْفُونَ مِن قَبْلُ وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ ﴿٢٨﴾ وَقَالُوا إِنْ هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا وَمَا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ ﴿٢٩﴾ وَلَوْ تَرَىٰ إِذْ وُقِفُوا عَلَىٰ رَبِّهِمْ قَالَ أَلَيْسَ هَـٰذَا بالحقّ قَالُوا بَلَىٰ وَرَبِّنَا قَالَ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ ﴿٣٠﴾ قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِلِقَاءِ اللَّـهِ حَتَّىٰ إِذَا جَاءَتْهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً قَالُوا يَا حَسْرَتَنَا عَلَىٰ مَا فَرَّطْنَا فِيهَا وَهُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزَارَهُمْ عَلَىٰ ظُهُورِهِمْ أَلَا سَاءَ مَا يَزِرُونَ ﴿٣١﴾ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَلَلدَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ ﴿٣٢﴾ قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لَا يُكَذِّبُونَكَ وَلَـٰكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّـهِ يَجْحَدُونَ ﴿٣٣﴾} صدق الله العظيم [الأنعام].

عزیزان من؛ ما هنوز برهان‌های علمی زیادی درباره آنچه که نگاشته‌ایم نزد خود داریم تا بر سر باطل بکوبیم ولی هم‌چنان منتظریم تا یکی از علمای مشهور امت در این پایگاه بی‌طرف برای گفتگو با امام مهدی ناصر محمد یمانی
حاضر شود ولی اگر تأخیر کنند؛ ناچاریم عنوان‌های جدیدی را مطرح کنیم. چیزی که می‌خواهم بگویم این است که: حق‌جویان عزیزم؛ تصور نکنید خداوند امام مهدی را برانگیخته تا نسبت به یک گروه از گروه‌های دینی تعصب داشته و یا طائفه‌ای جدید تشکیل دهد؛ ای برادر کریمی که می‌خواهی نام کسانی که با امام مهدی هستند را "گروه یمانی‌ها" بگذاری؛ از خدا پروا کن. به خدا پناه می‌بریم که از جاهلان باشیم.
خداوند امام مهدی برنمی‌انگیزد تا فرقه جدیدی به فرقه‌های شما اضافه کند؛ بلکه او برای از بین بردن تشتت و وحدت امت در راه راست -صراط مستقیم- آمده است تا در میان تمام ملت‌های جهان صلح برقرار نماید. به همین دلیل من تمام انصار را از ساختن نام طائفه‌ای جدید برای امام مهدی و پیروانش باز می‌دارم؛ چون همین نام‌گذاری‌های طایفه‌ای باعث شد که مسلمانان دچار اختلاف و تفرقه شوند و شوکتشان بدل به ضعف شده و توانایی‌شان از بین برود و به این حال و روز که هستند بیفتند. ما نه از شیعیانیم و نه از اهل سنت؛ چون شیعه و سنی هر دو اهل سنت هستند و از قرآن عظیم پیروی نمی‌کنند. آنها از احادیث و روایاتی که دارند تبعیت می‌کنند و بر حسب فتوایشان تأویل قرآن را کسی جز خداوند نمی‌داند. اینان هستند که از سنت پیروی کرده و تبعیت از قرآن را رها کرده و گمراه شده‌اند. ما از قرآنیون هم نیستیم که تنها پیرو قرآنند و سنت بیان نبوی را رها کرده‌اند و پناه بر خدا که از جاهلان باشیم . بلکه من امام مهدی ناصر محمد یمانی از مردم عالم دعوت می‌کنم پیرو کتاب خداوند قرآن عظیم و سنت حق نبوی باشند سنتی که با محکمات کتاب خداوند قرآن عظیم مغایرت نداشته باشد و ما نه از سنیان هستیم و نه از قرآنیون؛ بلکه مردم را به سوی کتاب خدا و سنت حق رسول او که برخلاف ایات محکم قرآن نیست؛ فرا می‌خوانیم؛ پس هرکس می‌خواهد ایمان بیاورد و هرکس می‌خواهد کافر شود واموربه خداوند بازمی‌گردد. وقتی می‌بینید من عقیده یک گروه را تصدیق می‌کنم؛ تصور نکنید امام ناصر محمد یمانی از آنان است. عزیزان من سزاوار نیست و او نباید از گروهی هواداری کند؛ آنان که دین خود را پراکنده کرده و دسته دسته شدند و هریک به آنچه نزد آنهاست دل‌خوشند. پناه برخدا که از جاهلان باشم. من مسلمانی حنیفم و از مشرکان نیستم.
وسلامٌ على المُرسلين، والحمدُ لله ربّ العالمين..
أخوكم الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني.



اقتباس المشاركة 36861 من موضوع سلسلة حوارات الإمام في منتديات أشراف أونلاين..

- 28 -
الإمام ناصر محمد اليماني
18 - 02 - 1432 هـ
24 - 01 - 2011 مـ
06:25 صباحاً
ــــــــــــــــــــ



ما كان الامام المهدي متحيّزاً إلى فئة بل حنيفاً مسلماً وما كان من المشركين ..


بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على جدّي محمد رسول الله وآله الأطهار والسابقين الأنصار وجميع المسلمين الذين لو تبين لهم الحقّ لاتبعوه إلى يوم الدين..

قال الله تعالى:
{قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً قُلِ اللَّـهُ شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَـٰذَا الْقُرْآنُ لِأُنذِرَكُم بِهِ وَمَن بَلَغَ أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللَّـهِ آلِهَةً أُخْرَىٰ قُل لَّا أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـٰهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ ﴿١٩﴾ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمُ ۘ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ ﴿٢٠﴾ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّـهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ ﴿٢١﴾ وَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشْرَكُوا أَيْنَ شُرَكَاؤُكُمُ الَّذِينَ كُنتُمْ تَزْعُمُونَ ﴿٢٢﴾ ثُمَّ لَمْ تَكُن فِتْنَتُهُمْ إِلَّا أَن قَالُوا وَاللَّـهِ رَبِّنَا مَا كُنَّا مُشْرِكِينَ ﴿٢٣﴾ انظُرْ كَيْفَ كَذَبُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ ﴿٢٤﴾ وَمِنْهُم مَّن يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِن يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لَّا يُؤْمِنُوا بِهَا حَتَّىٰ إِذَا جَاءُوكَ يُجَادِلُونَكَ يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَـٰذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ ﴿٢٥﴾ وَهُمْ يَنْهَوْنَ عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ وَإِن يُهْلِكُونَ إِلَّا أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ ﴿٢٦﴾ وَلَوْ تَرَىٰ إِذْ وُقِفُوا عَلَى النَّارِ فَقَالُوا يَا لَيْتَنَا نُرَدُّ وَلَا نُكَذِّبَ بِآيَاتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ﴿٢٧﴾ بَلْ بَدَا لَهُم مَّا كَانُوا يُخْفُونَ مِن قَبْلُ وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ ﴿٢٨﴾ وَقَالُوا إِنْ هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا وَمَا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ ﴿٢٩﴾ وَلَوْ تَرَىٰ إِذْ وُقِفُوا عَلَىٰ رَبِّهِمْ قَالَ أَلَيْسَ هَـٰذَا بالحقّ قَالُوا بَلَىٰ وَرَبِّنَا قَالَ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ ﴿٣٠﴾ قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِلِقَاءِ اللَّـهِ حَتَّىٰ إِذَا جَاءَتْهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً قَالُوا يَا حَسْرَتَنَا عَلَىٰ مَا فَرَّطْنَا فِيهَا وَهُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزَارَهُمْ عَلَىٰ ظُهُورِهِمْ أَلَا سَاءَ مَا يَزِرُونَ ﴿٣١﴾ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَلَلدَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ ﴿٣٢﴾ قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لَا يُكَذِّبُونَكَ وَلَـٰكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّـهِ يَجْحَدُونَ ﴿٣٣﴾} صدق الله العظيم [الأنعام].

أحبتي في الله فلا يزال لدينا في جعبتنا من سلطان العلم الكثير فيما تمّ تنزيله لندحض به الباطل، ولا نزال منتظرين لأحد علماء الأمّة المشهورين لحوار الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني في هذا الموقع المحايد، ولكن إذا تأخروا سوف نضطر إلى تنزيل مواضيع جديدة، وما أريد قوله: أحبتي في الله الباحثين عن الحقّ فلا تظنوا الإمام المهديّ ابتعثه الله متعصِّباً إلى أي طائفة من طوائف الدين ولا لكي يؤسس له طائفةً جديدةً، فاتقِ الله أخي الكريم الذي يريد أن يُسمي زُمرة الإمام المهديّ - الطائفة اليمانية - ونعوذ بالله أن نكون من الجاهلين.

ولم يبتعث الله الإمام المهديّ ليزيدكم فرقةً جديدةً إلى فرقتكم؛ بل لكي يلمّ شملكم ويوحّد الأمّة جميعاً على الصراط المستقيم فيتحقق السلام العالميّ بين شعوب البشر، ولذلك أنهى كافة أنصاري أن يخترعوا للإمام المهديّ ومن اتبعه اسم طائفةٍ جديدةٍ كون التسمية للطوائف كانت سبب اختلاف المسلمين وتفرقهم حتى ضعفت شوكتهم وذهبت ريحهم كما هو حالهم اليوم، فنحن لسنا من الشيعة ولا من السنة كون الشيعة والسُّنة جميعهم سنة فهم لا يتبعون القرآن العظيم، وإنما يتبعون الروايات والأحاديث بين أيديهم وحسبهم ذلك حسب فتواهم أنّ القرآن لا يعلم بتأويله إلا الله، وأولئك اتبعوا السُّنة وتركوا اتباع القرآن فضلّوا. وكذلك لسنا من القرآنيين الذين يتبعون القرآن ويذرون سنة البيان النبويّة ونعوذُ بالله أن نكون من الجاهلين؛ بل أنا الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني أدعو العالمين إلى اتباع كتاب الله القرآن العظيم والسُّنة النبويّة الحقّ التي لا تخالف لمحكم كتاب الله القرآن العظيم فلسنا سنيين ولسنا قرآنيين؛ بل ندعو إلى كتاب الله وسُنة رسوله الحقّ التي لا تخالف لمحكم كتاب الله القرآن العظيم، فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر وإلى الله ترجع الأمور، وحين يتبيّن لكم أني أصدق أقواماً في عقائدَ فلا تظنوا الإمام ناصر محمد اليماني منهم فما ينبغي له أحبتي في الله أن يتحيّز إلى طائفة من الذين فرّقوا دينهم وكانوا شيعاً وكل حزبٍ بما لديهم فرحون، وأعوذ بالله أن أكون من الجاهلين بل حنيفاً مسلماً وما أنا من المشركين.

وسلامٌ على المرسلين والحمد لله ربّ العالمين ..
أخوكم الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني .
____________