- 2 -
Imam Nasser Mohammad Al-Yemeni
17 - 01 - 1430 AH
14 - 01 - 2009 AD
02:45 am
ــــــــــــــــــ
The difference between Allah’s pleasure and the pleasure of Himself..
To you is the answer in the Truth, it is incumbent upon me that I do not say about Allah except the truth.. In the name of Allah the All Merciful, the Most Merciful, forgiveness and peace be upon Mohammad and the supporter of Mohammad and the family of Mohammad altogether and the followers of the Truth till the day of Judgement, after this..
Peace upon you my honorable sister and all the best foremost supporters and all the Muslims and to you is the reply by the Truth.
The difference between Allah’s pleasure and the pleasure of Himself is what follows:
Allah’s pleasure is: That you want Allah to be pleased from you and that is enough to you.
As for the pleasure of Himself surely is a greater purpose and wider which is: That you want Allah to be pleased in Himself and not angry at His servants, and that is the ultimate intent of the Imam Mahdi that Allah to be pleased in Himself, and how he be pleased in Himself? That is when He makes everything to enter in His mercy, and for that Allah will make the people one nation upon the straight path due to fulfill the intent of the Imam Mahdi so Allah is being pleased in Himself and that is the Greatest Bliss that is greater than the kingdom of the world and the hereafter in my perspective and it is that Allah being pleased in Himself and not sorrowing on any one of His servants, and that is because Allah grieves in sorrow over His servants who are disbelieving in His messengers so they compel their Lord to destroy them an utter destruction, lo! they were still, then He says in Himself words that none of His servants hears it. And that is word of Allah the Most High: {It was not but a single Sayha, and lo! they were still.(29) Oh sorrow over the servants! Never does a messenger come to them but they were mocking him.(30) Do they not see how many generations We destroyed before them, that they do not return to them?(31) And all — surely all — will be brought before Us.(32)}Truthful Allah the Great [Y.S.] 36:29-32
{إِن كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ ﴿٢٩﴾ يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ ﴿٣٠﴾ أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّنَ الْقُرُونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لَا يَرْجِعُونَ ﴿٣١﴾ وَإِن كلّ لَّمَّا جَمِيعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُونَ ﴿٣٢﴾} صدق الله العظيم [يـس].
Perhaps a questioner would like to say: “How The Great the Supreme grieves in sorrow in Himself upon His servants?!” Then we reply to him in the Truth and I say: That is because Allah is the Most Merciful than all who have mercy but they are doubtful of His mercy, and does not despair from Allah’s mercy except the wrongdoing people who do not know their Lord a True knowledge of Him.
And the answer to the last question and it is about the folding (the arms) or the dangling in the prayer, Oh my honorable sister, know the certain knowledge that Mohammad messenger of Allah -forgiveness and peace of Allah be upon him and his family- never dangled (his arms) ever and Allah have not sent an authority in dangling; in fact draw your wings to you (folding the arms to chest) of fear from Allah when you stand between His hands in the prayer surely you are standing between the hands of your Lord addressing Him so fold your wings to you from fear of your Lord. Confirming with the word of Allah the Most High: {And draw your wing to you (folding arms to chest) from fear}Truthful Allah the Great [Al-Qasas] 28:32
{وَاضْمُمْ إِلَيْكَ جَنَاحَكَ مِنَ الرّهْبِ} صدق الله العظيم [القصص:32].
Your brother in Allah’s religion, the well aware of the All Merciful; His servant, the Imam Mahdi Nasser Mohammad Al-Yemeni.
ــــــــــــــــــــــ
https://nasser-alyamani.org/showthread.php?17397
اقتباس المشاركة 251928 من موضوع تُرفع الصلاة عن الحائض والنفساء بسبب فقدان ركن الطّهارة من نجاسة دمّ الحيض ويؤجل الصيام بسبب رفع الصلاة..
- 4 -
الإمام ناصر محمد اليماني
17 - 01 - 1430 هـ
14 - 01 - 2009 مـ
02:45 صباحاً
ــــــــــــــــــ
الفرق بين رضى الله ورضى نفسه، والفتوى الحقّ عن الضمّ والسربلة في الصلاة ..
إليكم الجواب بالحقّ، حقيق لا أقول على الله إلا الحقّ.. بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على محمد وناصر محمد وآل محمد أجمعين والتابعين للحقّ إلى يوم الدين، وبعد..
السلام عليكم أختي الكريمة وكافة الأنصار الأخيار وكافة المسلمين وإليك الردّ بالحقّ.
- الفرق بين رضى الله ورضى نفسه هو ما يلي:
. رضى الله هو: إنّك تريدين أن يرضى الله عنك وحسبك ذلك.
. وأمّا رضى نفسه فهو هدفٌ أعظم وأوسع وهو: إنّك تريدين أن يكون الله راضياً في نفسه وليس غضبان على عباده، وذلك منتهى غاية الإمام المهديّ أن يكون الله راضياً في نفسه، وكيف يكون راضٍ في نفسه؟ وذلك يكون حتّى يدخل كلّ شيء في رحمته، ولذلك سوف يجعل الله النّاس أمةً واحدةً على صراطٍ مستقيم لكي تتحقق غاية الإمام المهديّ فيكون الله راضياً في نفسه وذلك هو النّعيم الأعظم من ملكوت الدنيا والآخرة بالنسبة لي وهو أن يكون الله راضياً في نفسه وليس مُتحسراً على أحدٍ من عباده، وذلك لأنّ الله يتحسّر على عباده الذين يكفرون برسله فيُجبرون ربّهم على أن يُدمّرهم تدميراً فإذا هم خامدون، ومن ثمّ يقول في نفسه قولاً لا يسمعه أحدٌ من عباده. وذلك قول الله تعالى:
{إِن كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ ﴿٢٩﴾ يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ ﴿٣٠﴾ أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّنَ الْقُرُونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لَا يَرْجِعُونَ ﴿٣١﴾ وَإِن كلّ لَّمَّا جَمِيعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُونَ ﴿٣٢﴾} صدق الله العظيم [يـس].
ولربّما يودّ سائلٌ أن يقول: "وكيف يتحسّر العظيم الجبّار في نفسه على عباده؟!" ومن ثمّ نردّ عليه بالحقّ وأقول: ذلك لأنّ الله أرحم الراحمين ولكنّهم من رحمته مُبلسون، ولا ييأس من رحمة الله إلا القوم الظالمون الذين لم يعرفوا ربّهم حقّ معرفته.
- والجواب على السؤال الآخر وهي عن الضم والسربلة في الصلاة، فيا أختي الكريمة اعلمي علم اليقين بأنّ محمداً رسول الله - صلّى الله عليه وعلى آله وسلّم - ما قط سربل أبداً وما أنزل الله بالسربلة من سلطان؛ بل أضمم إليك جناحك من خشية الله حين تقف بين يديه في الصلاة فإنك واقف بين يدي ربّك تُخاطبه فأضمم إليك جناحك من الرهب من ربّك. تصديقاً لقول الله تعالى: {وَاضْمُمْ إِلَيْكَ جَنَاحَكَ مِنَ الرّهْبِ} صدق الله العظيم [القصص:32].
أخوكم في دين الله الخبير بالرحمن؛ عبده الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني.
ــــــــــــــــــــــ
الإمام ناصر محمد اليماني
17 - 01 - 1430 هـ
14 - 01 - 2009 مـ
02:45 صباحاً
ــــــــــــــــــ
الفرق بين رضى الله ورضى نفسه، والفتوى الحقّ عن الضمّ والسربلة في الصلاة ..
إليكم الجواب بالحقّ، حقيق لا أقول على الله إلا الحقّ.. بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على محمد وناصر محمد وآل محمد أجمعين والتابعين للحقّ إلى يوم الدين، وبعد..
السلام عليكم أختي الكريمة وكافة الأنصار الأخيار وكافة المسلمين وإليك الردّ بالحقّ.
- الفرق بين رضى الله ورضى نفسه هو ما يلي:
. رضى الله هو: إنّك تريدين أن يرضى الله عنك وحسبك ذلك.
. وأمّا رضى نفسه فهو هدفٌ أعظم وأوسع وهو: إنّك تريدين أن يكون الله راضياً في نفسه وليس غضبان على عباده، وذلك منتهى غاية الإمام المهديّ أن يكون الله راضياً في نفسه، وكيف يكون راضٍ في نفسه؟ وذلك يكون حتّى يدخل كلّ شيء في رحمته، ولذلك سوف يجعل الله النّاس أمةً واحدةً على صراطٍ مستقيم لكي تتحقق غاية الإمام المهديّ فيكون الله راضياً في نفسه وذلك هو النّعيم الأعظم من ملكوت الدنيا والآخرة بالنسبة لي وهو أن يكون الله راضياً في نفسه وليس مُتحسراً على أحدٍ من عباده، وذلك لأنّ الله يتحسّر على عباده الذين يكفرون برسله فيُجبرون ربّهم على أن يُدمّرهم تدميراً فإذا هم خامدون، ومن ثمّ يقول في نفسه قولاً لا يسمعه أحدٌ من عباده. وذلك قول الله تعالى:
{إِن كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ ﴿٢٩﴾ يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ ﴿٣٠﴾ أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّنَ الْقُرُونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لَا يَرْجِعُونَ ﴿٣١﴾ وَإِن كلّ لَّمَّا جَمِيعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُونَ ﴿٣٢﴾} صدق الله العظيم [يـس].
ولربّما يودّ سائلٌ أن يقول: "وكيف يتحسّر العظيم الجبّار في نفسه على عباده؟!" ومن ثمّ نردّ عليه بالحقّ وأقول: ذلك لأنّ الله أرحم الراحمين ولكنّهم من رحمته مُبلسون، ولا ييأس من رحمة الله إلا القوم الظالمون الذين لم يعرفوا ربّهم حقّ معرفته.
- والجواب على السؤال الآخر وهي عن الضم والسربلة في الصلاة، فيا أختي الكريمة اعلمي علم اليقين بأنّ محمداً رسول الله - صلّى الله عليه وعلى آله وسلّم - ما قط سربل أبداً وما أنزل الله بالسربلة من سلطان؛ بل أضمم إليك جناحك من خشية الله حين تقف بين يديه في الصلاة فإنك واقف بين يدي ربّك تُخاطبه فأضمم إليك جناحك من الرهب من ربّك. تصديقاً لقول الله تعالى: {وَاضْمُمْ إِلَيْكَ جَنَاحَكَ مِنَ الرّهْبِ} صدق الله العظيم [القصص:32].
أخوكم في دين الله الخبير بالرحمن؛ عبده الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني.
ــــــــــــــــــــــ