- 5 -
Imam Nasser Mohammad Al-Yemeni
30 - 07 - 1431 AH
12 - 07 - 2010 AD
04:35 am
ـــــــــــــــــــ
{The likeness of Jesus with Allah is truly as the likeness of Adam. He created him from dust, then said to him, Be, and he was.}
In the name of Allah the All Merciful, the Most Merciful, {The likeness of Jesus with Allah is truly as the likeness of Adam. He created him from dust, then said to him, Be, and he was.}Truthful Allah the Great [Al-Emran] 3:59
And Allah the Most High said: {Such is Jesus son of Mary — a statement of truth about which they dispute.(34) It beseems not Allah that He should take to Himself a son. Glory be to Him! when He decrees a matter He only says to it, Be, and it is.(35)}Truthful Allah the Great [Maryam] 19:34-35
And Allah created him with "be" so it would be, but for the stages of the natural pregnancy so look at the stages of the natural pregnancy in the Book from a life germ (sperm) to a man. And Allah the Most High said: {Then We make the life-germ a clot, then We make the clot a lump of flesh, then We make (in) the lump of flesh bones, then We clothe the bones with flesh,}Truthful Allah the Great [Al-Mou-eminoon] 23:14
Or you decide that Allah created him from mixed jean sperm then a clot then a lump of flesh then He made the lump of flesh bones then He clothed the bones with flesh? I ask Allah to fight you, do you want to forge a lie upon Mary -forgiveness and peace be upon her- as if she got pregnant a natural pregnancy? But she was not married O enemy of Allah; but her pregnancy a miracle from the Lord of the worlds by "be" then it would be, so how would it be natural O who you argue with the verses of Allah without an authority? Then go to hell O who deviate off the straight path, by Allah you are of those who would not be guided ever till they see the painful chastisement.
Allah's khalifa; Imam Mahdi Nasser Mohammad Al-Yemeni
ــــــــــــــــــــ
https://nasser-alyamani.org/showthread.php?1488
اقتباس المشاركة 5494 من موضوع فتوى الإمام المهديّ عن حمل الصِّدّيقة مريم عليها السلام..
- 5 -
الإمام ناصر محمد اليماني
30 - رجب - 1431 هـ
12 - 07 - 2010 مـ
04:35 صباحاً
( بحسب التقويم الرسمي لأمّ القرى )
ـــــــــــــــــــ
{ إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِندَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثمّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ }..
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ : {إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِندَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثمّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ} صدق الله العظيم [آل عمران:59].
وقال الله تعالى: {ذَٰلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الحقّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ ﴿٣٤﴾ مَا كَانَ لِلَّهِ أَن يَتَّخِذَ مِن وَلَدٍ سُبْحَانَهُ إِذَا قَضَىٰ أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ(35)} صدق الله العظيم [مريم].
وخلقه الله بكن فيكون، وأما مراحل الحمل الطبيعي فانظر إلى مراحل الحمل الطبيعي من نطفة مني الرجل في الكتاب. وقال الله تعالى: {ثمّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا} صدق الله العظيم [المؤمنون:14].
أم إنّك تفتي أنّ الله خلقه من نطفةٍ أمشاجٍ ثمّ علقةٍ ثمّ مضغةٍ ثمّ جعل المضغة عظاماً ثمّ كسا العظام لحماً؟ قاتلك الله، فهل تريد أن تفتري على مريم عليها الصلاة والسلام وكأنّها حملت حملاً طبيعياً؟ ولكنها ليست متزوجةً يا عدو الله؛ بل حملها مُعجزةٌ من ربّ العالمين بكن فيكون، فكيف يكون طبيعياً يا من تُجادل في آيات الله بغير سلطان؟ فاذهب إلى الجحيم يا من تصدُّ عن الصراط المُستقيم، فوالله إنّك من الذين لا يهتدون أبداً حتى يروا العذاب الأليم.
خليفة الله؛ الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني.
___________
الإمام ناصر محمد اليماني
30 - رجب - 1431 هـ
12 - 07 - 2010 مـ
04:35 صباحاً
( بحسب التقويم الرسمي لأمّ القرى )
ـــــــــــــــــــ
{ إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِندَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثمّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ }..
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ : {إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِندَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثمّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ} صدق الله العظيم [آل عمران:59].
وقال الله تعالى: {ذَٰلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الحقّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ ﴿٣٤﴾ مَا كَانَ لِلَّهِ أَن يَتَّخِذَ مِن وَلَدٍ سُبْحَانَهُ إِذَا قَضَىٰ أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ(35)} صدق الله العظيم [مريم].
وخلقه الله بكن فيكون، وأما مراحل الحمل الطبيعي فانظر إلى مراحل الحمل الطبيعي من نطفة مني الرجل في الكتاب. وقال الله تعالى: {ثمّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا} صدق الله العظيم [المؤمنون:14].
أم إنّك تفتي أنّ الله خلقه من نطفةٍ أمشاجٍ ثمّ علقةٍ ثمّ مضغةٍ ثمّ جعل المضغة عظاماً ثمّ كسا العظام لحماً؟ قاتلك الله، فهل تريد أن تفتري على مريم عليها الصلاة والسلام وكأنّها حملت حملاً طبيعياً؟ ولكنها ليست متزوجةً يا عدو الله؛ بل حملها مُعجزةٌ من ربّ العالمين بكن فيكون، فكيف يكون طبيعياً يا من تُجادل في آيات الله بغير سلطان؟ فاذهب إلى الجحيم يا من تصدُّ عن الصراط المُستقيم، فوالله إنّك من الذين لا يهتدون أبداً حتى يروا العذاب الأليم.
خليفة الله؛ الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني.
___________