======== اقتباس =========
دَرَجات حَرارةِ المُنَاخ تَستَمِر في الارتِفاع بِسَبَب فَيْح جَهنَّم إضافَةً لِحرارةِ الشَّمس في مُحكَم القُرآن العَظيم ..
بقلم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني يوم 08 - محرم - 1445 هـ
موافق 26 - 07 - 2023 م الساعة 07:46 صباحًا بحسب التقويم الرسمي لأمّ القُرى
صَيْفُ سَقَرَ يَبدأُ في اجتياحِ شِتاءِ القُطبِ الشَّمالي كَما وعَدناكُم بالحقِّ لعَامِكم هذا (1445 هـ) ..
بقلم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني يوم 18 - جمادى الآخرة - 1445 هـ
موافق 31 - 12 - 2023 م الساعة 07:44 صباحًا بحسب التقويم الرسمي لأمّ القُرى
غَزَّةُ المُعجِزَةُ مَقبَرَةُ مَن غَزَاهَا ..
بقلم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني يوم 18 - ربيع الآخر - 1445 هـ
موافق 02 - 11 - 2023 م الساعة 07:09 صباحًا بحسب التقويم الرسمي لأمّ القرى
لا يَزالُ يَومُ السَّبْتِ (السَّابعِ من أكتوبر) يَومَ نَحْسٍ مُستَمرٍّ عَلى شَيَاطِينِ البَشَرِ بإذن الله الوَاحدِ القَهَّار ..
بقلم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني يوم 13 - ربيع الآخر - 1445 هـ
موافق 28 - 10 - 2023 م الساعة 06:56 صباحًا بحسب التقويم الرسمي لأمّ القُرى
https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=377528الرابط:
مجرد اجتهاد وتدبر
قال الله تعالى : { وَإِذۡ قُلۡنَا ٱدۡخُلُوا۟ هَـٰذِهِ ٱلۡقَرۡیَةَ فَكُلُوا۟ مِنۡهَا حَیۡثُ شِئۡتُمۡ رَغَدࣰا وَٱدۡخُلُوا۟ ٱلۡبَابَ سُجَّدࣰا وَقُولُوا۟ حِطَّةࣱ نَّغۡفِرۡ لَكُمۡ خَطَـٰیَـٰكُمۡۚ وَسَنَزِیدُ ٱلۡمُحۡسِنِینَ (٥٨) فَبَدَّلَ ٱلَّذِینَ ظَلَمُوا۟ قَوۡلًا غَیۡرَ ٱلَّذِی قِیلَ لَهُمۡ فَأَنزَلۡنَا عَلَى ٱلَّذِینَ ظَلَمُوا۟ رِجۡزࣰا مِّنَ ٱلسَّمَاۤءِ بِمَا كَانُوا۟ یَفۡسُقُونَ (٥٩) }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ٥٨-٥٩]
قال الله تعالى : { وَإِذۡ قِیلَ لَهُمُ ٱسۡكُنُوا۟ هَـٰذِهِ ٱلۡقَرۡیَةَ وَكُلُوا۟ مِنۡهَا حَیۡثُ شِئۡتُمۡ وَقُولُوا۟ حِطَّةࣱ وَٱدۡخُلُوا۟ ٱلۡبَابَ سُجَّدࣰا نَّغۡفِرۡ لَكُمۡ خَطِیۤـَٔـٰتِكُمۡۚ سَنَزِیدُ ٱلۡمُحۡسِنِینَ (١٦١) فَبَدَّلَ ٱلَّذِینَ ظَلَمُوا۟ مِنۡهُمۡ قَوۡلًا غَیۡرَ ٱلَّذِی قِیلَ لَهُمۡ فَأَرۡسَلۡنَا عَلَیۡهِمۡ رِجۡزࣰا مِّنَ ٱلسَّمَاۤءِ بِمَا كَانُوا۟ یَظۡلِمُونَ (١٦٢) }
[سُورَةُ الأَعۡرَافِ: ١٦١-١٦٢]
قال الله تعالى : { وَقَالُوا۟ لَن تَمَسَّنَا ٱلنَّارُ إِلَّاۤ أَیَّامࣰا مَّعۡدُودَةࣰۚ قُلۡ أَتَّخَذۡتُمۡ عِندَ ٱللَّهِ عَهۡدࣰا فَلَن یُخۡلِفَ ٱللَّهُ عَهۡدَهُۥۤۖ أَمۡ تَقُولُونَ عَلَى ٱللَّهِ مَا لَا تَعۡلَمُونَ (٨٠) بَلَىٰۚ مَن كَسَبَ سَیِّئَةࣰ وَأَحَـٰطَتۡ بِهِۦ خَطِیۤـَٔتُهُۥ فَأُو۟لَـٰۤىِٕكَ أَصۡحَـٰبُ ٱلنَّارِۖ هُمۡ فِیهَا خَـٰلِدُونَ (٨١) وَٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ أَصۡحَـٰبُ ٱلۡجَنَّةِۖ هُمۡ فِیهَا خَـٰلِدُونَ (٨٢) وَإِذۡ أَخَذۡنَا مِیثَـٰقَ بَنِیۤ إِسۡرَ ٰۤءِیلَ لَا تَعۡبُدُونَ إِلَّا ٱللَّهَ وَبِٱلۡوَ ٰلِدَیۡنِ إِحۡسَانࣰا وَذِی ٱلۡقُرۡبَىٰ وَٱلۡیَتَـٰمَىٰ وَٱلۡمَسَـٰكِینِ وَقُولُوا۟ لِلنَّاسِ حُسۡنࣰا وَأَقِیمُوا۟ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتُوا۟ ٱلزَّكَوٰةَ ثُمَّ تَوَلَّیۡتُمۡ إِلَّا قَلِیلࣰا مِّنكُمۡ وَأَنتُم مُّعۡرِضُونَ (٨٣) }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ٨٠-٨٣]
صدق الله العظيم
اولا : جميع الآيات هنا تتحدث عن قوم موسى عليه السلام .
ثانيا : الحديث في هذه الآيات هو عن بني إسرائيل
ثالثا : نأتي لهذه الآيه التي تبين لنا كيف أن السيئه
إذا أحاطت بالعبد كانت عاقبته جهنم فيها خالدٌ
( بَلَىٰۚ مَن كَسَبَ سَیِّئَةࣰ وَأَحَـٰطَتۡ بِهِۦ خَطِیۤـَٔتُهُۥ فَأُو۟لَـٰۤىِٕكَ أَصۡحَـٰبُ ٱلنَّارِۖ هُمۡ
فِیهَا خَـٰلِدُونَ (٨١) )
وجميع الآيات هنا تخص بني إسرائيل وما فعلوه من خطايا احاطت بهم وزادت عن حدها من قتل النبيين
وطلبهم من موسى عليه السلام رؤية الله جهرة وطلبهم تغيير مائدة المن والسلوى إلى مادون ذلك
كل هذه سيئات وخطايا أحاطت بهم فلذلك قال الله لهم ادخلوا القرية وكلوا منها حيث شئتم وادخلوا الباب سجدا وقولوا حطة اي بما معناه استغفروا الله واطلبوا منه الغفران والعفو والرحمة من تلك السيئات والخطايا التي أحاطت بكم ( أي بني إسرائيل ) ليغفر الله لكم خطاياكم التي أحاطت بكم وسيزيد المحسنين أجرا
وعلوا ...
والله أعلم وللإمام ( ناصر محمد اليماني ) القول الفصل .
ماشاء الله عليكِ أختي المكرمة ( وفاء الإسلام ) تدبّر طيّب ، لكن هناك فرق كبير بين السيئات والخطايا ؟!
فالسيئات يغفرها رب العالمين عند الإستغفار
تصديقاً لقوله تعالى :
وَمَن يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَّحِيمًا
صدق الله العظيم
أما الخطايا فهي الأوزار التي لا ينفع معها الإستغفار وحدّه ! بل تستوجب التوبة شروط كما بيّنها الإمام عليه السلام ، مالم تستوفي الشروط فلن يضع الله هذه الخطايا ويحملها الفاعل يوم القيامة ، تصديقاً لقوله تعالى ؛
قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا اتَّبِعُوا سَبِيلَنَا وَلْنَحْمِلْ خَطَايَاكُمْ وَمَا هُم بِحَامِلِينَ مِنْ خَطَايَاهُم مِّن شَيْءٍ ۖ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ
وَلَيَحْمِلُنَّ أَثْقَالَهُمْ وَأَثْقَالًا مَّعَ أَثْقَالِهِمْ ۖ وَلَيُسْأَلُنَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَمَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ
صدق الله العظيم
وبهذا أعتقد والعلم لله سبحانه وتعالى ، بأن قولهم (حِطة ) يعني الإعتراف بالخطيئة التي ارتكبوها ، وتمني على الله بأن يضع عنّهم هذه الخطيئة ، فلا يعودوا إليها …
لكنّ غلب على طبعهم ( العصيان ) و ( الإعتداء ) وصدق الله بوصفهم أنهم ( لا يتناهون عن منكر فعلوه ) فلا يعترفون بأنهم مخطئين ولا يتوبون إلى الله توبةً صادقة عن خطاياهم
والحمد لله رب العالمين
https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=377683الرابط:
اهلا بأخونا المكرم ( أيمن محمد )
سبل السلام
وبارك الله فيك وثبتنا الله وإياكم على الصراط المستقيم صراط العزيز الحميد .
مجرد اجتهاد ردا على ما تدبرته حضرتكم
السيئات إن تراكمت وكثرت من العبد دون أن يستغفر ويتوب من كل إثم وذنب يرتكبه فإنها تحيط
به كالدائره وتتحول من كثرتها إلى خطيئه أو خطايا فإن لم يتوب ويندم ويعترف بذنبه ويطلب الإستغفار يكون مثواه جهنم وبئس المصير
تصديقا لقول الله تعالى على إحاطة السيئات بالعبد
كالدائره قوله تعالى :
{ وَمِنَ ٱلۡأَعۡرَابِ مَن یَتَّخِذُ مَا یُنفِقُ مَغۡرَمࣰا وَیَتَرَبَّصُ بِكُمُ ٱلدَّوَاۤىِٕرَۚ عَلَیۡهِمۡ دَاۤىِٕرَةُ ٱلسَّوۡءِۗ وَٱللَّهُ سَمِیعٌ عَلِیمࣱ }
[سُورَةُ التَّوۡبَةِ: ٩٨]
{ وَیُعَذِّبَ ٱلۡمُنَـٰفِقِینَ وَٱلۡمُنَـٰفِقَـٰتِ وَٱلۡمُشۡرِكِینَ وَٱلۡمُشۡرِكَـٰتِ ٱلظَّاۤنِّینَ بِٱللَّهِ ظَنَّ ٱلسَّوۡءِۚ عَلَیۡهِمۡ دَاۤىِٕرَةُ ٱلسَّوۡءِۖ وَغَضِبَ ٱللَّهُ عَلَیۡهِمۡ وَلَعَنَهُمۡ وَأَعَدَّ لَهُمۡ جَهَنَّمَۖ وَسَاۤءَتۡ مَصِیرࣰا }
[سُورَةُ الفَتۡحِ: ٦]
{ فَتَرَى ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ یُسَـٰرِعُونَ فِیهِمۡ یَقُولُونَ نَخۡشَىٰۤ أَن تُصِیبَنَا دَاۤىِٕرَةࣱۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن یَأۡتِیَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرࣲ مِّنۡ عِندِهِۦ فَیُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ
مَاۤ أَسَرُّوا۟ فِیۤ أَنفُسِهِمۡ نَـٰدِمِینَ }
[سُورَةُ المَائـِدَةِ: ٥٢]
صدق الله العظيم
والقول الفصل والحق للإمام
( ناصر محمد اليماني )
اللهم أمين ..
وأحسنتِ التدبر أختي في الله ( وفاء ) وإن كان إستشهادك بالآيات غير موفق !
فنعم ، قولك صحيح ١٠٠٪ فالسيئات إن كثرت فهي عظيمة عند الله ، وتستوجب التوبة تصديقاً لقوله تعالى :
وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّىٰ إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ وَلَا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ ۚ أُولَٰئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا
صدق الله العظيم
إنما التوبة على الله للذين يعملون السيئات بجهالة ، والفرق بين التوبة الصادقة التي يتقبلها الله وبين غيرها ، هو بعدم الإصرار على فعل المعصيّة ومحبة إرتكابها ، وهذا الأمر يكمن في القلب الذي لا يعلمه إلا رب العالمين سبحانه وتعالى
وهناك بيّان قرأته البارحة ، وجاءت بِه اختنا الفاضلة ( الى الرحمن وفدا ) بإحدى المشاركات يتكلم بِه الإمام عليه السلام عن عظيم عفوا الله وغفرانه للمذنبين التائبين الذين لم يُصروا على ما فعلوا ، وعلم الله بصدق نيّاتهم في قلوبهم ، فتاب عليهم ،
والحمد لله رب العالمين
(( كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ))
الله الله ما شاء الله
تدبر و اجتهاد رائع بسيف البرهان المبين و عند العليم بالكتاب المزيــد
وصلى الله وملائكته على ايمن الحبيب ووفاء المكرمه و نعم الانصار
اما انا اخواني واحبتي في حب الله اوافق تدبر اخي رضوان الله اكبر واجتهاده ونعم الانصار
واتمم تدبري ان (حطة )القول الحق كما امروابه قولا وفعلا ولا يبدلوا كلام الله
ويعترفوا بخطاياهم ويقولوا حطة وهم ساجدين منحنين برؤوسهم خاضعين لله سبحانه طاعة وسمعا لمن اصطفاه الله عليهم من الرسل والانبياء والخلفاء
فنقول (حطة )كامل مكمول او تمام تمام
فالكمال يحيط بالحق قولا وفعلا
وهذا ولامامي الغالي عليه الصلاة والسلام القول الحق والفصل
و
https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=377957الرابط:
قال الله تعالى : { بَلَىٰۚ مَن كَسَبَ سَیِّئَةࣰ وَأَحَـٰطَتۡ بِهِۦ خَطِیۤـَٔتُهُۥ فَأُو۟لَـٰۤىِٕكَ أَصۡحَـٰبُ ٱلنَّارِۖ هُمۡ فِیهَا خَـٰلِدُونَ }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ٨١]
{ وَٱلَّذِینَ كَسَبُوا۟ ٱلسَّیِّـَٔاتِ جَزَاۤءُ سَیِّئَةِۭ بِمِثۡلِهَا وَتَرۡهَقُهُمۡ ذِلَّةࣱۖ مَّا لَهُم مِّنَ ٱللَّهِ مِنۡ عَاصِمࣲۖ كَأَنَّمَاۤ أُغۡشِیَتۡ وُجُوهُهُمۡ قِطَعࣰا مِّنَ ٱلَّیۡلِ مُظۡلِمًاۚ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ أَصۡحَـٰبُ ٱلنَّارِۖ هُمۡ فِیهَا خَـٰلِدُونَ }
[سُورَةُ يُونُسَ: ٢٧]
صدق الله العظيم
إذن الخطيئة هي من كسب السيئات فتحيط به
خطيئته إحاطه من سوء أعمالهم .
بارك الله فيكم جميعا وزادكم من فضله وحبه
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
صدقتي أختي المكرمة ، ولكن السيئات التي لا تضرّ إلا صاحبها ، فهي ليست بخطايا !
إنما الخطايا هي تلك السيئات التي تضر فاعلها ويُضل بها أخرين غيّره من الناس ،
فعلى سبيل المثال ، أعمال السحر من الخطايا التي تُحيط بمن يفعله ، فيّضر نفسه ويُضر بِه غيّره ، وهذه الخطيئة يحملها الفاعل إلى يوم القيامة مالم يتوب لله متابا ، ويعلم الله بصدق قلبه بأنه لم يّعد مُصراً للعودة إلى السحر ليُضل العِباد ..
فتدبروا قوله تعالى عن سحرة فرعون :
إِنَّا آمَنَّا بِرَبِّنَا لِيَغْفِرَ لَنَا خَطَايَانَا وَمَا أَكْرَهْتَنَا عَلَيْهِ مِنَ السِّحْرِ ۗ وَاللَّهُ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ
صدق الله العظيم
وتصديقاً لقوله تعالى :
وَقَدْ أَضَلُّوا كَثِيرًا ۖ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا ضَلَالًا
مِّمَّا خَطِيئَاتِهِمْ أُغْرِقُوا فَأُدْخِلُوا نَارًا فَلَمْ يَجِدُوا لَهُم مِّن دُونِ اللَّهِ أَنصَارًا
صدق الله العظيم