سؤال المسمى الشبلي

[محبوب سعيد]

الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله
اللهم ثبتنا على الهدى

[عمار حسن]

المشاركة محذوفة أو لا توجد أصلاً، رجاء مراسلة الإدارة.

صدقت يا حبيب القلب وبالحق نطقت

[بوعلام]

بسم الله الرحمن الرحيم، اللهم وفقنا لما تحبه وترضاه، ونعوذ بك أن نرضى حتى ترضى في نفسك غير متحسر أو حزين.

[طريقالحق]

سبحان الذي علمك من علمه ما يجعل الحائر مبصر واليائس مستبشر، ويزيد المؤمن يقيناً والراغب حباً والحكيم تواضعاً...
والله إني لأستشف بين السطور علماً تكاد كلماته تضيء وتنطق... ها هي رحمة عبدٍ من عباد الله تحاول بكل حيلة ووسيلة ورأفة أرجاع الأمل إلى قلوبٍ دُفِنت يأساً في قاع جهنم... فكيف برحمة من كتب على نفسه الرحمة وزرع من بذورها في قلوب عباده!
سبحانك ربي ما أعظم رحمتك، أحمدك وأثني عليك كما أثنيت على نفسك مالك الملك الواحد القهار رفيع الدرجات ذي العرش شديد الطول...
اللهم عجعل بالخروج واعنا برحمتك وقوتك عليهم، وقرب لنا الغاية وأطل أعمارنا حتى تحقق وعدك ووعدك الحق عباداً مخلصين مسلمين مؤتمرين بأمر خليفتك موحدين في كل ركن من أرضك... والحمد لله رب العالمين

[إدارة المنتديات]

الحمد لله رب العالمين في الأولى والآخرة

المشاركة محذوفة أو لا توجد أصلاً، رجاء مراسلة الإدارة.

[عبدالجبار احمد حمود جبر]

اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلالك و عظيم نعيم رضوان نفسك ياربنا ياحبيب قلوبنا ، على أن جعلتنا من جيل بعث الإمام المهدي ناصر محمد اليماني آخر خلفائك في الأرض وهديتنا لنصرة كتابك و السنة الحق لنبيك محمد صل الله عليهما و على جميع الأنبياء و المرسلين و أئمة الكتاب و الصالحين و انصارهم اجمعين ، اللهم ثبتنا لشد ازر خليفتك و منافسته على عظيم نعيم رضوانك في نفسك لامتحسر و لاحزين و لاساخط ومنافسة جميع عبادك المقربين و ثبتنا على العهد ألّا نرضى حتى ترضى في نفسك و ذاك نعيمنا الأعظم و منتهى غايتنا ، اللهم آمين

[حسين قسوان ( مناصر الامام )]

اللهم ثبتنا على وعدك وعهدك في دنيانا واخرتنا وارحمنا يوم لا ينفع مالا ولا بنون الا من اتاء الله بقلب سليم وارحم موتنا وموتا المسلمين والنادمين على مافرطو في جنب ربهم برحمتك انك اعلم بهم وارحم يامن وسعت كل شي رحمة وعلما وعدك الحق وانت احكم الحاكمين
اللهم كل يوم جدد وقوي ايماننا بالبيان الحق لمحكم الذكر وجعل افئدة كثير من الناس تلين وتخشع لما تجده في البيان الحق اللهم واتي كل نفس هداها زكها انت خير من زكاها برحمتك لا بعذابك يا ارحم من كل رحيم انك قادرا قدير يا رب العالمين برحمتك نستغيث ونستجير ونتوسل يارب يارب يارب لا تتركهم للشيطان واوليائه وحزبه من الانس والجن يسوقهم الي سبيل الجحيم وانت ارحم بهم دلهم بقدرتك كما دليتنا ولينت افئدتنا لتباع الحق ويتبعو السبيل المستقيم بحق كلماتك التامات يامن تقول للشي كن فيكون فانت ارحم بهم من عبادك الذين لا يملكون سوء صفر من جزء من رحمتك يا إلهي وخالقي وسيدي وكنزي ورجائي وملاذي وسندي ياارحم الرحمين
اللهم انا نشهد ان خليفتك قد اعذر وانذر وبلغ فكتبنا برحمتك من عبادك المقربين برحمتك يا ارحم من كل رحيم

[طريقالحق]

أخي الكريم محب النعيم... أرجو ألا تفهم كلام حبيبي المكرم غانم خطأ... فهو لا يقصد "إما أن تبايع الإمام وإمام ان تترك الحق الذي وجدته في بياناته"... وحاشى لله ان يكون ذلك قصده أو أي احد من أنصار خليفة الله المكرمين. وإنما تلك محاولة منه لحملك ومؤازرتك على رؤية الصورة من جميع زواياها... فحين تبايع الإمام يصبح الحق أقرب إلى ذهنك وأكثر وضوحاً مما كنت عليه قبل البيعة. ولا شك أن البيعة لله وليست للامام. وطالما انك قد أردت اتباع الحق والمضي مع الركب في سفينة الحق أبتغاء وجه ربك فلا بد ولا شك أنك ستصبح مطيع لمن أختاره الله وجعله رباناً للسفينة، وذلك امر بديهي لا يختلف عليه إثنان. ومن هنا تتجلى لك الحقيقة بأنك فعلاً قد أصبحت مبايعاً لخليفة الله على السمع والطاعة في الحق دون حتى أن تفكر في ذلك. وليست مبايعتك للإمام الحبيب برسالة سوى أثبات هوية وترسيخ عهد قطعته على نفسك مع الله بمجرد أعترافك بالحق وأتباعك له... فلا يكن في نفسك شيء من حبيبي المكرم غانم وهو أحرص عليك من نفسك بحرصه على هداك... ويشهد الله عز وجل انك بين إخوانك ومحبيك واهلك وسندك وهم نعم الاخوة ونعم الانصار

[طريقالحق]

الباحث (شبلي)...
لن ازيد واطيل فيما سبق توضيحه من قبل أحبتي الأنصار الأخيار ولو ان بيان الأمام المهدي كفيل بالأجابة ولا صوت فوق صوته...
ومع ذلك إن يأذن لي خليفة الله ساحصر تعليقي في نقطة واحدة لا غير، وهي في قولك "قلتم انها تضر في نفسيته فقد كفرتم بالقران لان الله يقول ( انهم لن يضروا الله شيئا). وان قلتم انها لا تضره فما الفائدة من غايتكم ومطالبتكم له بأن يكون راضيا وغير حزين..مادام وانها لن تنفع الله"!
ومن الواضح هنا أنك قد نسيت بأنك تتحدث عمن لا مثيل ولا كفؤ له. ومع ذلك سارد عليك بمثال:
فلو أنك طلبت من والد قُتِل ولده بأن يعفو عن القاتل ومن ثم عفى، فهل سينفع ذلك القاتل؟ لا شك ان أجابتك ستكون نعم وإيما فائدة. ولكن هل سيُذهِب عفوه الغيض وال"غصة" التي في نفسه! بلا شك لا. وهنا عليك ان تنتبه بأن الخالق وله المثل الاعلى ليس مثله كمثل أبن آدم في الحقد والكراهية وحب الانتقام؛ فما تلك إلا مشاعر مرتبطة بضعف وسواد القلب. وليست تلك المسميات مما يتناسب مع الخالق الفرد المتفرد في كل شيء ولاسيما انه لا خالق له ولا ولد ولا يموت ولا يُعجزه شيء... فكيف يتجرأ عقلك على من هو بتلك الصفات متفرد، وكيف تبحث عن فائدة او نفعٍ لهُ سبحانه وكأنه محتاج لخلقه تعالى عما تصف علواً كبيرا...
اما مسالة الغاية من السعي لإذهاب الحسرة عن نفسه سبحانه، فذلك من أعتراف العبد لخالقه بالأمتنان والعبودية والمحبه... وفضلاً عن ذلك لا تنسى أن هنالك فائدة عظيمة ستنال العباد الظالمين لأنفسهم ولا اظنك ممن يكرهون أن تسعهم رحمة الله وينجون من غضبه وعذابه؛ ولك هنا ان تعيد التفكير في أسئلتك بعد قراءة تلك الحقيقة في الآية التالية ومن أحسن من الله قيلا:
(ولا تنفع الشفاعة عنده إلا لمن أذن له حتى إذا فزع عن قلوبهم قالوا ماذا قال ربكم قالوا الحق وهو العلي الكبير)...
ولا اظنك ممن يجهلون معنى كلمة (فُزِّعَ) في الآية والتي تشير إلى ذهاب الفزع، وليس ذلك إلا القطرة الأولى من غيث الخير المُتأتَّى عن تحقق رضوان الله في نفسه...
غفر الله لك ولنا وهداك للحق البين رحمة من الله لك ولنا وللعالمين من الإنس والجن

[طريقالحق]

بارك الله للأخ (يعرب الاعرابي) بيعته وثبته الله وإيانا على هداه وهو نعم المولى ونعم النصير