سالقي بشهادتي لعل الله يجعلها هدايه لغيري واقول، اقسم بالله العلي العظيم، يامن تقرا رسالتي اني لن ارضاء بكافه الملك والملكوت مالم يرضئ ربي حبيبي في نفسه لا متحسر ولا حزين ولا غاضب، ولن ترضيني يارب الا برضوانك فلا تفتني وثبتني يارب وحققلي غايتي عاجلا غير اجل، اللهم لن انتظر حتئ يوم الدين لاحاجك بتحقيقك نعيمي الاعظم فهاانا ذا احاجك من الحياه الدنيا وانت تعلم بما في القلوب يارب عجل لعبدك تحقيق غايته عاجلا غير اجل فإن كنت راضيا عني فارضيني بنعيم رضوانك ياحبيبي يالله يامن لاقوه الا بك، اللهم لن ارضا حتئ ترضئ، ابدا سرمدا فعجلي برضوانك ياعظيم يارب
وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالحقّ مصدقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِناً عَلَيْهِ فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ عَمَّا جَاءكَ مِنَ الحقّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجاً وَلَوْ شَاء اللّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَـكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُم فَاسْتَبِقُوا الخَيْرَاتِ إِلَى الله مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كنتم فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (48) وَأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللّهُ إِلَيْكَ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللّهُ أَن يُصِيبَهُم بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيراً مِّنَ النّاس لَفَاسِقُونَ (49)} صدق الله العظيم [المائدة]..